لا تستمع إلى القطارات،لا تنظر إلى شيء غير السماءقبر القمر البارد، استمع إلى خطوة
ربما ذكراي الوحيدة: فرحك في البيت، هناك، حيث المساء يحمل رائحة الأرض والنورالليلي الهادئ، إنه صوتك الحقيقي
12 شباط 1936 قطعة من الكريستال ومن التموج المتحرك منبسطة فوق سلطة التجربة الملونة بضوء يخترقها والعاصفة السوداء تضغط عليها بمخالبها الناعمة وتهدهدها وتقبلها وراء الأذن من خلال القماشة الرقيقة للأسطوانة.