كان يوجد فيهم تراب، كانوا يحفرون. كانوا يحفرون، يحفرون، هكذا قضى نهارهم، ليلهم. لم يسبّحوا الله
أخيراً، حانتِ اللحظةُ أمامَ المرايا التي تغطّي جدران البيت الخارجيّة حيثما هجرتِ عشيقكِ، أشعثَ الشَّعر أبداً.