يا نجوماً غريبةً ذات حول لا يُجارى و لا مفرَّ لرائي ، أنا لا أدري أيَّ صفو رحيب ، أيَّ شيءٍ محجّبٍ علويِّ ترتضينَ انبلاجهُ يتهادى في البعيد المدلَّل الزمنيّ ،